مَحشوران داخل نُواحِ تُفّاحةٍ
تَنكَّر المَذاقُ لَها
تَنكَّر المَذاقُ لَها
-لا تُصلّي لِسُكَّرٍ سَيأتي؛
.. فَلا سُكَّرَ هُناكَ يأتي- ،
.. فَلا سُكَّرَ هُناكَ يأتي- ،
والفِئرانُ تَقْرضُ فَراشاتٍ خَبَّأها
الرَبيعُ في خَصْري،
وَنرجِسًا في شَعرِ صَدْرِكَ.
الرَبيعُ في خَصْري،
وَنرجِسًا في شَعرِ صَدْرِكَ.
تَدْعوني إلى العَشاء،
في السّاعةِ الثالثةِ عَطَشًا
بَعْدَ مُنتصفِ الصَيْف.
في السّاعةِ الثالثةِ عَطَشًا
بَعْدَ مُنتصفِ الصَيْف.
وتَكونُ الريحُ، يَكونُ الغبارُ،
تَكونُ الأوراقُ الصَفْراء ضُيوفًا
تَكونُ الأوراقُ الصَفْراء ضُيوفًا
أقولُ:
" أيّنا أخْلَفَ مواعيدَنا معِ اللوزِ أكثَر ؟"،
" أيّنا أخْلَفَ مواعيدَنا معِ اللوزِ أكثَر ؟"،
تَقولُ:
" أيّنا استَهلَكَ مؤونَتنَا مِنَ السُكَّرِ أكثَر ؟!"
" أيّنا استَهلَكَ مؤونَتنَا مِنَ السُكَّرِ أكثَر ؟!"
وَعِنْدَما لَمْ أُجِب،
وَلَم تُجِب
أو – فَلْنَقُل-... أجَبنا!،
وَلَم تُجِب
أو – فَلْنَقُل-... أجَبنا!،
ارتَديتُ لَكَ طيورَ الخريفِ المُهاجِرة.
ارتَديتَ ليَ السَماء.
وَهَبْنا أقدامَنا ثُلُثَ الكَلام،
ورَقَصنا حَتّى.. آخر
التُفّاح؛
.. لِنَلحقَ السُكَّر
ارتَديتَ ليَ السَماء.
وَهَبْنا أقدامَنا ثُلُثَ الكَلام،
ورَقَصنا حَتّى.. آخر
التُفّاح؛
.. لِنَلحقَ السُكَّر