اعتدنا أن نلمَّ عَرَقَنا
في آخر كلّ نكسة..
وندسَّهُ في ذاكرةٍ محايدة..
لنبدوَ أصغرَ تعباً ..
فالقبيحون لا يحبهُم النهارُ..
ولا حتى زوارقُ الخيالِ..ترضى
بحملِ مراسيلهم إلى ربٍّ جميل..
نسحبُ أرجلَنا إلى القبرِ رويداً..
حتى لا يفيقَ الشؤمُ
فتموتَ باقاتُ الشِّعر
التي تزيّن حواف رثائنا..
اعتدنا أن نروقَ للموتِ..
نمضي إلى حتفنا كأوراقِ الجوكر..
في لعبةٍ كبيرة .. كبيرة...
تقرصنا إذا ما نظرنا إلى التاج..
لذا نبقى..
نسفُّ الخسارةَ ..
طائعين..
في آخر كلّ نكسة..
وندسَّهُ في ذاكرةٍ محايدة..
لنبدوَ أصغرَ تعباً ..
فالقبيحون لا يحبهُم النهارُ..
ولا حتى زوارقُ الخيالِ..ترضى
بحملِ مراسيلهم إلى ربٍّ جميل..
نسحبُ أرجلَنا إلى القبرِ رويداً..
حتى لا يفيقَ الشؤمُ
فتموتَ باقاتُ الشِّعر
التي تزيّن حواف رثائنا..
اعتدنا أن نروقَ للموتِ..
نمضي إلى حتفنا كأوراقِ الجوكر..
في لعبةٍ كبيرة .. كبيرة...
تقرصنا إذا ما نظرنا إلى التاج..
لذا نبقى..
نسفُّ الخسارةَ ..
طائعين..